The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That No One is Discussing
Blog Article
الشعور بالاضطراب أو المزاجية أو الاكتئاب أو سرعة الانفعال عند محاولة خفض أو إيقاف استخدام الإنترنت.
يعاني الشخص من مشكلة نفسية مثل اضطراب القلق أو اضطراب الاكتئاب. الوراثة قد تشارك في الأمر. عوامل بيئية.
بسبب قلة التواصل مع الأصدقاء والعائلة، عادةً ما تُصبح العلاقات الاجتماعية للشخص الذي يقضي فتراتٍ طويلة على الإنترنت مهدَّدة.
هذه الأسباب وغيرها يمكن أن تؤدي إلى الإدمان الإلكتروني، وهو ما يتطلب الوعي والتحكم لضمان عدم التأثير السلبي على الحياة اليومية والصحة النفسية.
- الاستمرار في اللعب رغم لآثار الضارة للألعاب على حياة المستخدم.
لذلك يساور الكثير من المسؤولين القلق حول مقدار الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين والبالغين في استخدام الإنترنت مما أدى إلى إدمان الأجهزة الإلكترونية.
يشعر معظم الناس أنَّ استخدامهم للأجهزة الإلكترونية أصبح إدماناً؛ لكنَّهم يمتنعون عن طلب المساعدة وعلاج الإدمان الرقمي نتيجة للأسباب الآتية:
المشاكل: عندما يسبب استخدام منصات التواصل الاجتماعي المشاكل في العلاقات الشخصية وفقدان الرغبة في المشاركة في الإدمان الرقمي أنشطة أخرى ويصبح ذلك غالب على حالة الشخص.
لكن يمكن وضع حدود زمنية للتطبيقات الاجتماعية لتقليل استخدام الوسائط الاجتماعية وعلاج الشعور بالعزلة.
محاولة إشغال النفس من خلال التفاعل مع المجتمع وإيجاد نشاط بديل، مثل ممارسة الرياضة والمشاركة مع المجموعات التطوعية أو نادي الكتاب.
من جانب آخر، فإن الإنترنت العميق يشكل تهديدًا خطيرًا على المستوى الأمني والإجرامي؛ فهذا الجزء المظلم من الشبكة العنكبوتية يحتوي على مضامين إرهابية وأنشطة إجرامية محظورة، وقد أصبحت هذه المواقع والمنصات بؤرة لتجنيد الأفراد وتسهيل الأنشطة الإرهابية والإجرامية.
إزالة التطبيقات التي تعمل على تشتيت الانتباه، والمراد تقليص مدة استخدامها عن الشاشة الرئيسية.
- استخدام الأجهزة للتعامل مع المشاعر السلبية أو المزاجية.
ويتنافس كل هؤلاء في المساعدة على أن تقضي يومك دون تصفح مستمر يستعصي على المقاومة لحساباتك على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.